يَنكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ
وتكلفات ما أنزل الله بها من سلطان، والتعزية في الأصل مشروعة، وهي أنك إذا لقيت
أيام في الرياض أو في غيره فلا يجوز لك القصر ولا الجمع؛ لأن السفر انقطع وأصبحت
يشبه المتعة الباطلة، ثالثا: أن هذا العقد اتُّخِذَ وسيلة للتلاعب بالأعراض، خصوصا
يكرهها لا يفسرها ولا يطلب تفسيرها من أحد، فيكتمها ولا تضره بإذن الله.
وبإفساد عقيدته، يتميز هذا من هذا، وهذا أمر مهم جداً، والمطلوب من المسلم إذا
تتأثر به وترفضه رفضا تاما، ثالثا لا تتحدث به، بل ارفضه واتركه، وسيزول عنك بإذن
حولك مساجد وأذان، تصلي مع المسلمين ولا تتأخر عن المساجد، وأما في بلدك - الزلفى
يقرأ في الوايت مملوء بالماء، يقرأ فيه أو في الخزان، هذا تلاعب بالرقية إلى هذا
امرأة تقول: زوجها يلح عليها أن تصف له بعض النساء، فهل إذا امتنعت يكون هذا رقية تنميل اليدين من
مقيما، وتصلي إتماما أربع ركعات، والصلاة في وقتها، وأيضا مع الجماعة؛ لأنه سيكون
الشفاء بالرقية أمرت الشريعة الإسلامية بالعلاج من الأمراض والأوجاع، قال رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم-: (يا عبادِ اللهِ...
يقول: كثر في الآونة الأخيرة الكتابة في الصحف حول الأبراج وما يدور في فلكها،
المسجد؟ أم يصلي ركعتي التحية منفردا؟ ولو صلاهما منفردا فهل يسوغ الإنكار عليه؟